أنبوب مقاوم لدرجات الحرارة العالية من الياقوت/الكوارتز/BF33/K9 للتطبيقات الصناعية

وصف مختصر:

صُممت أنابيب الياقوت/الكوارتز المقاومة لدرجات الحرارة العالية لدينا خصيصًا للتطبيقات الصناعية التي تتطلب متانة استثنائية وثباتًا حراريًا. صُنعت هذه الأنابيب من مواد فاخرة من الياقوت والكوارتز، وتتميز بمقاومة فائقة لدرجات الحرارة العالية، مما يجعلها مثالية لبيئات التشغيل القاسية. يضمن مكون الياقوت صلابة فائقة ومقاومة للتآكل، بينما يوفر مكون الكوارتز مقاومة ممتازة للصدمات الحرارية ووضوحًا بصريًا. صُممت أنابيبنا لتحمل درجات الحرارة القصوى والظروف القاسية، مما يوفر أداءً موثوقًا وعمرًا افتراضيًا طويلًا في مجموعة واسعة من البيئات الصناعية.


تفاصيل المنتج

علامات المنتج

تقديم صندوق الرقاقة

القطر: يمكن أن يختلف قطر أنابيب الياقوت، من بضعة ملليمترات إلى عدة سنتيمترات.

الطول: يمكن أن يختلف طول أنابيب الياقوت وفقًا لمتطلبات التطبيق المحددة، ويتراوح من بضعة سنتيمترات إلى عدة أمتار.

سمك الجدار: يمكن أن يختلف سمك جدار أنابيب الياقوت لتوفير الدعم الهيكلي الضروري.

صُمم أنبوبنا المقاوم للحرارة العالية المصنوع من الياقوت/الكوارتز ليتحمل درجات الحرارة القصوى والظروف القاسية، مما يجعله مثاليًا للتطبيقات الصناعية. مصنوع من مواد فاخرة من الياقوت والكوارتز، يتميز هذا الأنبوب بمتانة استثنائية وثبات حراري.

يتميز مُكوّن الياقوت بصلابة ومقاومة فائقة للتآكل، مما يضمن أداءً طويل الأمد في البيئات القاسية. أما مُكوّن الكوارتز، فيتميز بمقاومة ممتازة للصدمات الحرارية ووضوح بصري، مما يجعله مناسبًا للمراقبة الدقيقة.

يتمتع هذا الأنبوب بالقدرة على تحمل درجات الحرارة العالية ومقاومة التآكل الكيميائي، مما يجعله مثاليًا للاستخدام في مجموعة متنوعة من العمليات الصناعية، بما في ذلك الأفران ذات درجات الحرارة العالية، والمفاعلات الكيميائية، وتصنيع أشباه الموصلات.

الميزات الرئيسية:

مقاومة استثنائية لدرجات الحرارة العالية

صلابة فائقة ومقاومة للتآكل

مقاومة ممتازة للصدمات الحرارية

الوضوح البصري للمراقبة الدقيقة

مناسب للبيئات الصناعية القاسية

التطبيقات:

أفران ذات درجة حرارة عالية

المفاعلات الكيميائية

تصنيع أشباه الموصلات

أجهزة الاستشعار البصرية

معدات المختبر

مخطط تفصيلي

131
أسد (1)
أسد (2)
أسد (3)

  • سابق:
  • التالي:

  • اكتب رسالتك هنا وأرسلها لنا